علم الخلق الرئيسي: ملكية الله الوحيدة للكرسي
علم الخلق الرئيسي هو علم الخلق الذي يُعد مصدر وأساس كل العلوم الإلهية. الله تعالى، بصفته المالك الوحيد لهذا العلم، هو المحدد في كل فعل من أفعال الخلق.
علم الخلق الرئيسي هو علم الخلق الذي يُعد مصدر وأساس كل العلوم الإلهية. الله تعالى، بصفته المالك الوحيد لهذا العلم، هو المحدد في كل فعل من أفعال الخلق.
المتشابه ليس الله، بل الإنسان. المعنى في علاقة الإنسان بالله يتطلب ضرورة وجود كلا الطرفين.
في الآية 99 من سورة الأنعام، يُشير مفهوم “النبات” إلى الإمكانات الكامنة والغاية الموجودة في كل شيء. وتكتسب هذه الإمكانات معناها من غاية الخلق.
سورة الحج 46؛ القلوب عمياء، والعمى القلبي لا يتعلق فقط بالعين الجسدية، بل يرتبط أيضًا بنقص الفهم في القلب؛ فالإبصار الحقيقي يحدث عندما يقدّر القلب الأمور تقديرًا صحيحًا.
تعرّف الفلسفة الحديثة “المعرفة” بأنها اعتقاد مبرر؛ ولكن الاعتقاد الصحيح يجب أن يستند إلى السبب الذي يدفع إلى طرح الأسئلة الصحيحة.
الإيمان بالله ليس تجسيدًا للوجود، بل فهم المجرد. وعلى عكس الاعتقاد الوثني، فإن الله في الإسلام ليس موضوعًا للعقل، بل هو ذات.
القرآن وصلنا عبر التواتر، محفوظ في أصله الخالي من النقط والتشكيل، ويبقى الاختيار للفرد في اعتباره المصدر الأصيل للإيمان.